تعرّض قطاع التعليم في اليمن لأضرارٍ بالغة على مدار سنوات الحرب التي تفتك بالبلاد.
ودخلت الحرب عامها السادس بين الحوثيين الموالين لإيران والحكومة المدعومة من التحالف العربي.
وتحولت المدارس إلى ساحات للتطييف والتجنيد وحشد المقاتلين من المراهقين وصغار السن، كما أنّ هناك 4,5 مليون طفل تسربوا وحُرموا من التعليم بسبب تدمير الحوثيين للمدارس وتحويلها إلى ثكنات عسكرية.
شاهد مزيد من التفاصيل: