"لماذا لم يخرج عادل صبري من محبسه حتى اليوم؟ ولماذا لم يُبتّ في أمره رغم مرور عامين؟.. إن كان مُدانًا فلماذا لم يصدر حكم ضده؟ وإن كان بريئًا لماذا لم يُطْلق سراحه؟ ..لماذا لا يتم إخلاء سبيله ولو بتدابير احترازية؛ تحسبًا من إصابته بفيروس كورونا، خاصةً أنّه شارف على الستين من عمره؟".
هذه بعض الأسئلة التي تتبادر إلى الأذهان وسط شهادات من زملائه في المهنة تُشِيد به كصحفي مهني، وتأسف بإيداعه- دون حق- في زنزانة على مدار عامين مطالبين بإخلاء سبيله.
اضغط على الروابط التالية لقراءة المزيد:
عامان سرقهما الوجع | عادل صبري.. قصة صحفي بريء ولم تثبت إدانته
عادل صبري .. براءة توثقها صفحات «صاحبة الجلالة»
أسرة عادل صبري: أفرجوا عن سجناء الرأي.. كورونا خطر على المسجونين
بعد غلق الموقع| عادل صبرى .. الذى لا يعرفه الكثير
بعد وفاة "أمه" و"شقيقته"| عادل صبري.. والوداع الأخير
رغم حبسه.. هدية غير متوقعة من «عادل صبري» في إفطار مصر العربية السنوي
«الحرية لعادل صبري».. حملة على «فيس بوك» تضامنًا مع رئيس تحرير «مصر العربية»
فيديو| عادل صبري.. كاتب صحفي «كرّم» و«اتكرّم»
فيديو: الذكرى تتجدد.. اليوم الترفيهي هدية «عادل صبري» الغائبة
فيديو| بعد عام من الحبس الاحتياطي.. عادل صبري مازال في قلوبنا
«كفاية سنة».. هاشتاج يجوب «السوشيال ميديا» للمطالبة بالإفراج عن عادل صبري
ردًا على ما أثير حول اتهامه «جنائيًا»
عمرو بدر: عادل صبري محبوس في قضية نشر.. والاتهامات المنسوبة له مُلفقة
أسرة «عادل صبري» تصدر بيانًا لتوضيح ما أثير حول اتهامه «جنائيًا».. وتؤكد: محبوس في قضية نشر