شهدت أحداث الحلقة الثانية والعشرين من مسلسل "عفاريت عدلي علام"، الذي يلعب بطولته الفنان عادل إمام، محاولات أهل الحارة إثناء "عدلي" عن الترشح في الانتخابات أمام الشيخ صادق لكنه رفض. وحاول الجميع أن يقنع عدلي علام بترك الانتخابات والانسحاب من أمام الشيخ صادق لكن دون جدوى، كما حذر "عربي" عدلي من التنافس مع الشيخ صادق، وعاتبته زوجته "حياة". وكان "صادق" واثقًا من الفوز، وجلس عدلي وحيدًا في انتظار النتيجة، وظهر العفريت "سلال" وطمأنه، وظن الجميع أن عدلي سيخسر الانتخابات وبدأوا يتعاملون بسخرية مع ترشحه حتى جاءت النتيجة مفاجأة للجميع.
ونجح عدلي علام في الانتخابات وشعر صادق بغيظ شديد وبدأ يخطط للانتقام من عدلي بمساعدة عربي.
وطلب "سلال" من عدلي أن ينهي علاقته بسلا فذهب إليها وكال لها الشتائم كما طلب منه، لكن سلا أكدت لسلال أنها لن تنهي علاقتها بعدلي.
وظهرت إيما السيد في دور "العفريته نيروز"، وجاءت بناء على طلب من "سلا" لتحذر عدلي من "سلال".