شهدت أحداث الحلقة الثانية عشر من مسلسل "عفاريت عدلي علام"، الذي يقوم ببطولته الفنان عادل إمام، معاناة "عدلي" بسبب زوجته "حياة". ويخبر "زكي" تامر ووالده عن محيي الذي يستغل ابنته، ليتعرض محيي للضرب من خطيب "ملك" وتجسدها مي عمر، بينما يعطي ماجد حرية اختيار مواضيع المقالات لعدلي. ونجا عدلي علام، من الموت بشكل إعجازي أثناء سيره في الشارع، بعد أن أمر زكي أبو العيون، رجاله بتدبير طريقة للتخلص من عدلي علام بأي شكل بعد أن كشف أمره وتجارة الآثار التي صنعت ثروته.
ويقوم رجال زكي أبو العيون بإنتظار عدلي علام أثناء خروجه من منزله ليقوموا بالتخلص منه بشكل غير متوقع.
لكن القدر كان رحيما بالنجم عدلي علام عندما توقفت سيارة رجال زكي أبو العيون عند أقدام عدلي علام تماما.
حيث قامت العفريتة سلا بالتدخل والضغط على فرامل السيارة لتكتب لحبيبها عدلي علام النجاة من الموت.
وفور دخول عدلي علام إلى دار الكتب المصرية فوجئ بسلا أمامه تسأله عن يومه، ليقول لها أنه نجا من الموت بشكل إعجازي بعد أن كاد سائق متهور يسحقه.
وأكدت "سلا" لعدلي علام أنها السبب في نجاته من رجال زكي أبو العيون الذين كانوا يستهدفون التخلص منه إلى الأبد.
ومن ناحية أخرى، تطرد حياة عربي وزوجته من بيتها لتأخذ راحتها مع زوجها فيه.