يحمل حقيبته وأدواته البسيطة، وما أن يصل إلى كوبري قصر النيل حتي يتوقف يخرج أقلامه ويبدأ في كتابة حروف عربية وأسماء وكلمات على سور الكوبري.
مجرد ألوان وأقلام قد تصنع الابداعات، هذا حال خالد الشاب المصري الذي اتخذ من كوبري قصر النيل مكانا لإظهار موهبته.
"مصر العربية" أعدت تقريرا عن ابداعات خالد وموهبته، وكيف أصبح شكل الكوبري حاليا؟
شاهد التقرير: