رئيس التحرير: عادل صبري 12:35 صباحاً | الاثنين 28 أبريل 2025 م | 29 شوال 1446 هـ | الـقـاهـره °

مقالات الأحد للرئيس: حارب "إرهاب الأسعار" .. والديمقراطية قضية أمن قومي

مقالات الأحد للرئيس: حارب إرهاب الأسعار .. والديمقراطية قضية أمن قومي

أخبار مصر

الصحف اليومية

مقالات الأحد للرئيس: حارب "إرهاب الأسعار" .. والديمقراطية قضية أمن قومي

محمود النجار 30 يوليو 2017 12:19

استمرت مقالات كتاب الأعمدة  صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم الأحد في التعليق على كلمات الرئيس عبد الفتاح السيسي عن فوبيا إسقاط الدولة، ولكن ما ميز جزءا منعا بالصحف القومية، ومعظمها بالصحف المستقلة، والحزبية هو الاعتراض على أوامر السيسي  ببث الخوف لدى المواطين، وأن انتعاش الحياة السياسية من أحزاب، ومنظمات مجتمع مدني كفيلة بحماية مصر.

 

د.إبراهيم مجدي حسين: فوبيا إسقاط الدولة (روز اليوسف)

أكرر أن المعلومات والحقائق كانت ولا تزال كلها أمام الرئيس.. وأنه اختار هذا التوقيت لإعلان الحرب بشكل صريح والحرب تحتاج إلى شعب وإعلام واعى، كما حدث فى حرب 73، ونذكر بكل الخير الدكتور عبدالقادر حاتم مسئول ملف الخداع الاستراتيجى والذى نجح فى تهيئة الرأى العام واستخدام الإعلام بشكل إيجابى.

الرئيس يريد إعلام حرب وليس إعلاما على الحياد.. إعلاما يفهم كيف يحافظ على الدولة من الفشل.

كانت حربا سرية ولكنها الآن أصبحت علنية ومطلوب التعبئة والاستعداد من أجل معركة البقاء والثبات ونجاح الدولة، هى كأى حرب المقاتل يخوضها دون أن يعطى تفاصيل عن كيفية خوضها.

 

علاء عريبي: لماذا نخاف؟ (الوفد)

المواطن الذى يتحمل بشق الأنفس، طوال السنوات الأربع، ارتفاع الأسعار وغياب الخدمات، اكتشف أنه غير مطالب بترشيد طعامه وملبسه وأدويته هو وأولاده فقط، بل مطالب أيضا أن يمشى وينام ويعمل وهو فى حالة ذعر وخوف على نفسه وعلى أولاده، يعيش حياته فى وطنه وفى بيته جائعاً وخائفاً، لماذا؟، هل فشلت الدولة فى مواجهة الإرهاب؟، ما الذى استجد على المشهد؟

إذن ما الذى استجد على المشهد لكى نعيش الشعب فى حالة خوف وفزع، ولماذا بعد كل هذه السنوات من المواجهات وسقوط شهداء من أولادنا؟، المفترض أن مصر تجاوزت هذه المرحلة، وأنها بجانب المواجهة تعمل على البناء، ويتحمل شعبها بشق الأنفس فاتورة الإصلاح المتمثلة فى ارتفاع أسعار السلع، والخدمات، والمرافق، والوقود، بما يتجاوز دخله بمراحل.

 

عباس الطرابيلي: قولوا الحقيقة لتحصين الشباب من الإرهاب (المصري اليوم)

وللأسف يجب أن نعترف أن كثيراً من الشباب الآن مستعدون لسماع أي شيء من الطرف الآخر.. فلماذا لا يكون منهجنا أن نسبق الإرهاب.. ولا تتحول جهودنا الي مجرد رد فعل لما يقوله الارهاب.

قولوا الحقيقة.. وفوراً.. حتي تكتمل منظومة التواصل مع الشباب.. وحتي نحصنهم ضد كل محاولات الارهاب لإحباطهم.. تعالوا وسريعاً ندعم الاتصال بالشباب.. قبل أن يستقطبهم الارهاب الذكي، بل بارع الذكاء الذي يعمل ضدنا!!

 

محمد عبد العليم داود: الديمقراطية قضية أمن قومى (الوفد)

لا نستطيع أن ننكر أن الشعب المصرى وقف خلف جمال عبدالناصر رغم أنى لست ناصريًا، لكن غياب الديمقراطية وقمع الحريات والاستبداد أوصلنا إلى كارثة يونيو 1967 وآثاره الممتدة حتى الآن، وما ندفعه اليوم هو نتيجة لغياب الديمقراطية وأيضا وقعت ليبيا وسوريا واليمن، لأن تنافسية الأحزاب تمنح الحياة السياسية الحزب الأفضل كما فى الدول الديمقراطية مع الالتزام بثوابت الدولة الوطنية، وكما أن القوات المسلحة أمن قومى للبلاد، فإن الديمقراطية أيضا أمن قومى للبلاد.

 

سناء صليحة: قبل إعادة سيناريوهات عداء الشعب والشرطة  (الأهرام)

تفاعل المواطنون مع واقعتي البدرشين، والوراق اللتين يفصل بينهما أقل من 48 ساعة تعكسان تباينا خطيرا فى المشاعر تجاه الشرطة وأجهزة الدولة عموما، الأمر الذى يستحق أن نتوقف أمامه قبل أن يتحول لذريعة لإعادة إنتاج سيناريوهات قديمة كرست للعداء بين الشعب والشرطة وحولت الخارجين على القانون لأبطال شعبيين ليبدو الأمر وكأن على الزيبق انتفض من مرقده وعلى أبناء الشعب الالتفاف حوله لمحاربة المماليك وجنود الانكشارية!!

 

محمد حسين: مناعة الدولة ضد الإرهاب لا تأتي إلا بدولة القانون (الأهرام)

وجود السياسة الفاعلة فى صورة أحزاب وجمعيات ومجتمع مدنى، وإتاحة قدر مناسب من الحريات، فى ظل دولة قانون حقيقية، ليست مسألة «رفاهة»، وإنما ضرورة قصوى، لضمان المشاركة والتفاعل وانتقاء الأصلح، وضخ الأفكار الجديدة والرؤى، التى قد تكون ملهمة لنهضة وتقدم المجتمع.

تحتاج مصر اليوم فى حربها الوجودية، من أجل التنمية ومكافحة الإرهاب، إلى تقوية جهاز مناعتها، وهى عملية لا تتم إلا فى وجود حياة سياسية، تصهر الجميع فى «بوتقة» واحدة، وتحقق التوافق العام حول القضايا الوطنية.

 

عمرو الشوبكي:  النهوض يكون بمواجهة الاستبداد

إن الحفاظ على الدولة ليس فقط بمواجهة الأخطار الخارجية والمؤامرات، إنما أيضا بمواجهة سوء الأداء وانعدام الكفاءة وغياب المحاسبة، فلم تسقط دولة واحدة تنجز فى أى مجال، حتى لو فقط فى المجال الاقتصادى، إنما كل الدول التى سقطت عانت نظما «فوق استبدادية» فاشلة

ستثبت الدولة فى مصر تلقائيا بدولة قانون تنفذ الأحكام والعدالة، وإعلام حر يعمل فى إطار الدستور والقانون والقواعد المهنية (وفقط) ونقاش عام حول مشاريعنا القومية ومستقبلها، وبمعرفة السلبيات الداخلية ومواجهتها، عندها فقط ستثبت الدولة دون توجيهات رئاسية أو مبادرات.

 

محمد أمين: مصر ليست دولة كرتونية (المصري اليوم)

وأعود لأكرر أن الدول لا تسقط بالإعلام «المأجور»، مادام هناك تلاحم بين الشعب ونظام الحكم السائد.. كما أن تثبيت الدول لا يحدث بالإعلام «الموالى»، الذى يصفق ليل نهار.. وأظن أن الدولة الآن تمتلك الإعلام الحكومى، وتسيطر على معظم الإعلام الخاص، ولم تكتف بهذا، ولكنها اشترت نصفه أيضاً.. وبرغم كل ذلك مازالت الدولة خائفة من شىء ما.. وبرغم ذلك مازالت الرسالة الإعلامية «فاشلة»!.

 

محمد الفوال:  الحرب علي "إرهاب" الأسعار (الجمهورية)
نتمني أن تعلن الدولة الحرب علي "إرهاب" الاسعار كما اعلنته علي إرهاب الجماعات التكفيرية بعد ثورة 30 يونيو وكما اعلنته مؤخرا علي ارهاب لصوص وحرامية اراضي الدولة. 

نتمني ان يشاركا في تحمل مسئولية الحد من فوضي الاسواق لكي نضمن الانتصار في الحرب علي "إرهاب" الاسعار واعادة البسمة علي وجه المواطن مرة اخري بعد ان اختفت من 40 سنة عاشها في هم وغم ونكد.

 

قالوا في صحف اليوم :

الواجب الوطني يحتم على الجميع ألا ينسي ما كانت عليه أحوالنا قبل 30 يونيو، و3 يوليو لأن الحلم الذي تحقق يمكن أن يضيع من بين أيدينا لو ام نستطع الإمساك به (مرسي عطالله- الأهرام)

إسرائيل تكسب موقعة الأقصى! (أحمد عبد التواب- الأهرام)

لا نريد إهانة رؤساء مصر، نريد أن نحترم حكامنا. نجعلهم جزءا من التاريخ. نستكمل مسيرتهم وإنجازاتهم. لا ندفنهم أحياء أو نهيل عليهم التراب. (نيوتن- المصري اليوم)

أدعو وزير التعليم للجلوس مع شركات التأمين وليس البنوك،وطرح نظام متكامل لتمويل التعليم كله من المدخرات،بحيث لا تصبح الوزارة وكيلا لتشغيل المدارس وتدوير ودائع البنوك (عصام السباعي- الأخبار)

لست قلقا من نفاذ مؤامرات إسقاط الدولة، مادام فيها هذا الجيش.، ولست قلقا من نجاح محاولات إفشال الدولة، مادام فيها هذا الشعب. ولست قلقا من إجهاض مشروعنا الوطني والسقوط في »مصيدة العوز»، مادام فينا هذا القائد. (ياسر رزق – الأخبار)

  • تعليقات فيسبوك
  • اعلان

    اعلان