رئيس التحرير: عادل صبري 12:35 صباحاً | الاثنين 28 أبريل 2025 م | 29 شوال 1446 هـ | الـقـاهـره °

مقالات الأحد: كرموا مبارك مثل نجيب .. والمعاني الجديدة لخيانة الوطن

مقالات الأحد: كرموا مبارك مثل نجيب .. والمعاني الجديدة لخيانة الوطن

أخبار مصر

صحف الأحد 23-7-2017

مقالات الأحد: كرموا مبارك مثل نجيب .. والمعاني الجديدة لخيانة الوطن

محمود النجار 23 يوليو 2017 12:31

اشتركت مقالات صحف اليوم الأحد في تعدّد الأعمدة التي تنتقد "أكشاك الفتوى"، وحل موضوع الفتوى كأكثر الموضوعات كتابة متفوقًا على مقالات "موسم الهجوم على قطر" الذي يتراجع إلى مقالين فقط بكل الصحف القومية، والمستقلة.

ومازالت المقالات التي تنادي بالعقلانية، وضرورة الحوار، واستيعاب كل المكونات الوطنية مستمرا، في كل الصحف؛ قومية ومستقلة.

 

أحمد عبد الحكم : المعاني الأخرى للفساد وخيانة الوطن (الأهرام)

تحت مقال خونة ومفسدون كتب أحمد عبد الحكيم في مقاله بصحيفة الأهرام، تعريفاته لمعنى خيانة الوطن، والفساد قائلاً:

"خائن لدينه ووطنه وشعبه، كل موظف يستمرئ راتبه وهو يمارس عمله من على المقهي، يعطل مصالح الناس لا تحركه أنّات عجوز، ولاتؤلمه معاناة امرأة.

"فاسد كل من سكت على خطأ رآه ولم يقاومه، أو يوجه المخطئ لتدارك أخطائه. فاسد كل مسئول ملتصق بالكرسي يري الضعفاء عالة، والمعدمين معتدين على المال العام، والفقراء يجب الخلاص منهم."

"فاسد وخائن كل من يستبيح أموال الدولة يحقق المليارات الحرام، يخدع الآخرين بطهره، فساده يملأ مجلدات."

 

محمد أمين: كرموا مبارك مثل محمد نجيب ( المصري اليوم)

فلا أتصور أن ينتظر «مبارك» سبعة عقود أخرى، كما حدث مع اللواء «المظلوم» محمد نجيب.. ولا أتصور أنه يمكن تجاهله على هذا النحو البغيض.. وأغلب الظن أنهم ينتظرون حتى تجرى مياه جديدة فى النهر، ويتقبل الناس أى شيء يخص مبارك.. وسوف يحدث تكريمه، بما يتناسب مع تاريخه العسكرى.. لا ينبغى أن نكتب التاريخ على هوانا.. الجيش لا ينسى رجاله أبداً، ولا ينسى أنصاره أيضاً!

 

عز الدين شكري: لن تخرج مصر من أزمتها إلا بمشاركة مكوناتها السياسية

أيا كانت قناعاتك السياسية. وباختصار، لن تخرج مصر من أزماتها وتجد الطريق نحو النجاح إلا بمشاركة مكوناتها السياسية الرئيسية فى إطار يحمى الحد الأدنى من مصالح كل طرف، بحيث يطمئن لقواعد المنافسة السياسية ويلتزم بها، بما يخفض حدة الصراع السياسى ويسمح لمصر- مجتمعا ودولة- بالتركيز على التحديات الكبرى التى تواجهها.

 

محمد سعد عبد الحفيظ: عنتريات أمة نائمة

لن تتحرر القدس إلا بعد أن تسترد الشعوب العربية وعيها وتواجه خوفها وتنال حريتها ويصبح أمرها فى أيديها، فتختار حكامها وتراقبهم وتعزلهم وتستبدلهم بآخرين، وحتى يحدث ذلك فستظل آلة القتل الإسرائيلية تدهس أهلنا فى فلسطين وتنتهك مقدساتنا وتغتصب أرضنا.. فاصرخ يا شيخ عكرمة لن يسمعك أحد فنحن أمة نائمة إلى حين.

 

علي الفاتح: المنادون بسقوط العسكر خونة

فلا مكان بيننا لمن يصر على ذلك الهتاف العفن «يسقط حكم العسكر» فالواقع أنه هو من سقط في مستنقع الخيانة ولا علاج له سوى البتر بسيف القانون، فلسنا في سعة من الوقت لنتعامل مع أصدقاء الإرهاب من زاوية حرية الرأى والتعبير ففى أي دولة في العالم؟ وفى أي زمن؟ كان مسموحا لأحد أن يسب جيشه ويسخر منه ويتهمه بالتفريط والإفراط دونما محاسبة؟!

 

محمد مكي: المقامر يتلاعب بالعرب ( الشروق)

من محاسن ثورات الربيع العربى التى أصبحت شتاء قارسًا ونارًا لظى وخريفا مدمرا ــ «الفرز» وكشف كثير من أسرار الغرف المغلقة، وأن كثيرا من أصحاب الياقات البيضاء يمارسون الذبح للبشرية.. ومن محاسن أزمة الخليج أن اللعب أصبح على المكشوف، والكل يرمى بياضه ليزيح الستار عن دول تمارس كل الموبقات فى السر والعلن، والقادم ينذر بالخطر.

** من باب السذاجة أن نطالب ــ نحن العرب ــ ترامب وأمريكا بالأخلاق فى إدارة ملفنا، والأيام تؤكد كل يوم أننا من نقدم براهين لزيادة الشقاق، حتى فى مصالحنا الضيقة، أفرادا ومجتمعات.

 

سليمان جودة: الفارق بين مصر والمغرب في تحرير العملة

ما الفرق؟!.. الفرق أن القرار نفسه هناك يجرى اتخاذه حالياً على خطوات، وليس فى قفزة واحدة كالتي اتخذناها فجأة، فبدت وكأنها وثبة فى الهواء دون حساب لمخاطرها!

 

مؤمن ماجد:  حاكموا حاتم الطائي (الجمهورية)

في مقاله انتقد مؤمن ماجد ما أسماه سلوك الإسراف، والسفه في استهلاك المصريين "لا تضعوا الزهور علي قبر حاتم الطائي.. لا تخلدوا ذاكره وتقولوا إنه كان أكرم العرب.. لو كان حياً اليوم لطلبت بالحجر عليه ومحاكمته بتهمة "الفشخرة الكدابة" فلم يكن فرط يده جوداً وإحساناً وإنما سفه وتبذير.. ولم تعد تعاليمه تصلح خصوصاً في زمن يجلدنا فيه الغلاء وندخل فيه مع ارتفاع الأسعار في سباق الانفجار. 

 

قالوا بصحف اليوم

عماد أديب: باختصار لا يمكن ضمان أى رهان سياسى على «ترامب» أو إدارته. (الوطن)

ماجدة الجندي: العدو هو صاحب تلك النظرية التى رأت فى أكشاك الفتوى، وسيلة لمقاومة الإرهاب (الوطن)

نيوتن: ليس هناك أفضل من نظام ينتقد نفسه من الداخل. يضع يديه على الأخطاء. يسعى لتصحيحها. يفتح مجالا جديدا يتنفس منه البلد. يبدو أن هذا لا يحدث إلا بعد وقوع انتكاسات كبرى. (المصري اليوم)

  • تعليقات فيسبوك
  • اعلان

    اعلان