تشهد أحداث الحلقة الثامنة عشر من مسلسل ظل الرئيس، اعتراف المترجم حسام بأن هناك رجل طلب منه أن يذهب للدار للبحث عن إي شئ يخص ظل الرئيس.
يتصل يحيي بصديقة الظابط "حازم" الذي يتولي التحقيق فى قضيتة ليخبر بالجديد، واعترافات المترجم.
تذهب هنا شيحة إلى الدار وتحاول البحث عن أي كتاب أو أوراق تخص ظل الرئيس .
ويبدأ يحيي في إسترجاع الذكريات أثناء عمله فى حراسة الرئيس، ليتوصل أنه لا يوجد في ماضيه سوي حادثة إغتيال الرئيس فى "أديس أبابا".
يشعر يحيي أن هذه الحادثة هي الخيط الأول للوصول إلى قاتل زوجته وابنته.
اقرأ أيضا