نشرت الصفحه الرسمية للفنان محمد صبحى مقولة، على موقع التواصل الاجتماعى "فيسبوك"، بعنوان: "كسر حاجز الخوف مش معناه أبداً كسر حاجز الأخلاق".
تفاعل العديد من مستخدمي "فيسبوك" مع منشور الصفحة، حيث قال "Fady Askharoun": "أستاذ القيم و المبادىء والأخلاق الاول في مصر .. الفنان الرائع بابا ونيس .. محمد صبحي "
ومدح "Ahmed Essam" الفنان محمد صبحى قائلاً: "انسان محترم بكل معنى الكلمه .... افضل فنان فى العالم صاحب افضل قيم ومبادئ ... الاستاذ الرائع محمد صبحى".
وأشاد "Samira Magdy" بالفنان محمد صبحى: "انت بجد انسان محترم لو فيه فى كل محافظه من محافظات مصر محمد صبحي 1بس هنتعلم نكون بنى ادمين".
وتابع "مايا مراد": "المفروض ياخد جايزه نوبل ف تعليم القبم والمبادئ".
وأضاف "Taher Zaki": "الأب الفاضل محمد صبحي هذه هي مشكلة العرب كلهم الخلاق نقص في كل شئ".
وذكر "Lojen Mohamed": "كان نفسى تمسك وزير التربية والتعليم".
كما قال "Ghada Dode": "والله راجل محترم اني افتخر بك واحبك فالله".
وعلى نفس المنوال قال "Shadya Mohammed": "انت اصلا مثل للاخلاق والصدق ربنا يديك الصحة وطولة العمر يارب".
كذلك قال "Mery Rafat": "اكتر بني ادام بحترموا وبحترم كلامك استاذ محمد صبحي".
وعلق "زهرة البنفسج" قائلاً: "مش هقول اكتر من انك استاااااااااااااااااااااااااذ واب لجيل كامل".
الفنان محمد صبحى ممثل وكاتب ومخرج مصري، ولد في القاهرة عام 1948، تخرج من المعهد العالي للفنون المسرحية بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف، وتم تعيينه بعدها كمعيد في المعهد.
قام محمد صبحي في مطلع الثمانينيات بتأسيس فرقة "ستوديو 80" مع صديقه وزميله في الدراسة الكاتب المسرحي لينين الرملي، واللذان قدماً معاً مجموعة من المسرحيات التي لاقت نجاحاً جماهيرياً سواء على خشبة المسرح أو عند عرضها في التيلفزيون، ومن هذه المسرحيات: تخاريف، الهمجي، إنت حر، وجهة نظر.
قدم صبحي بعد ذلك المزيد من المسرحيات الجماهيرية، مثل ماما أمريكا، لعبة الست، كارمن، سكة السلامة 2000، أما في التليفزيون فقد قدم العديد من الأعمال الناجحة مثل: رحلة المليون، سنبل بعد المليون، يوميات ونيس (الذي أنتج منه سبعة أجزاء)، فارس بلا جواد (والذي أثار الكثير من الجدل في الأوساط الثقافية المصرية).
كما شارك محمد صبحي كذلك في بطولة العديد حتى مطلع التسعينيات وتوقف بعد ذلك لكي يتفرغ أكثر للعمل في المسرح والتليفزيون، ومن أفلامه: الكرنك، هنا القاهرة، على بيه مظهر والأربعين حرامي، العميل رقم 13.
اقرأ أيضاً:
