تشهد ترشيحات الأوسكار في دورتها الـ91، تواجد  قوي للسينما الأوربية على حساب نظيرتها الأمريكية وخاصة في بعض الفئات.

وفي فئة أفضل مخرج سينمائي، تفوقت السينما الأوربية حيث ينافس 3 ثلاث مخرجين أوربيين بينما تواجد 2 من أمريكا، ونرصد هم في هذا التقرير .

ألفونسو كوارون مخرج فيلم "Roma"

 الفيلم المكسيكي  "Roma" قاد مخرجه ألفونسو كوارون للترشيح للأوسكار مرة أخرى .

 ألفونسو كوارون مخرج مكسيكي، ولد يوم 28 نوفمبر 1961 في ميكسكو سيتي، ديسترتو فيدرال، المكسيك.

سبق ورُشح لجائزة الأوسكار كأفضل مونتاج عن فيلم "Children of Men" عام 2007 وعن الفيلم نفسه رُشح لجائزة أوسكار أفضل سيناريو مقتبس وعن إخراجه لفيلم "Gravity"رُشح لجائزة الجولدن جلوب وجائزة البافتا عام 2014.

باويل باوليكوسكي عن Cold War

عن فيلم  Cold War، رشح المخرج المخرج والكاتب البولندي "باويل باوليكوسكي"، و انتقل في بداية حياته للإقامة ببريطانيا.

في بداياته قام بتأليف وإخراج العديد من الأفلام الوثائقية والقصيرة، قبل أن ينتقل لمجال الأفلام الروائية الطويلة.

يورغس لانثيموس عن The Favourite

الفيلم الأيرلندي The Favourite، ينافس مخرجه اليوناني  "يورغس لانثيموس" على الأوسكار 2019.

يورغس لانثيموس، كاتب ومنتج ومخرج يوناني، من مواليد "أثينا" 27 مايو عام 1973، درس الإخراج المسرحي والسينمائي بـ"مدرسة ستافراكوس اليونانية للتليفزيون والسينما" في "أثينا".

آدم ماكاي عن Vice

 "آدم ماكاي"  كاتب ومخرج وممثل أمريكي، ولد في 17 أبريل عام 1968 في فيلادلفيا، بنسلفانيا، الولايات المتحدة الأمريكية.

بدأ مسيرته في التليفزيون بالمسلسل الكلاسيكي الشهير "Saturday Night Live" عام 1995، وظل مشتركًا به لمدة 12 عامًا حتى عام 2007 ، حيثُ مثل وأخرج وكتب فيه العديد من الحلقات، وبعد انتهاءه من تلك الخطوة في مسيرته، ثم انتقل لتقديم عدد من الأفلام الناجحة.

سبايك لي عن فيلم BlacKkKlansman

شيلتون جاكسون Shelton Jackson الملقب سبايك لي Spike lee هو مخرج أفلام أمريكي، ممثل، منتج وكاتب، يمتلك شركة إنتاج باسم 40 Acres and a Mule Filmworks، وقد عملت منذ عام 1983 على إنتاج خمسةٍ وثلاثين فيلمًا.

عام 1989 ترشّح فيلمه Do the Right Thing لنيل جائزة الأوسكار عن فئة أفضل سيناريو، مع أنه كان من المتوقع جدًا حصوله على جائزة أفضل تصوير أيضًا.

ترشّح فيلمه  4 Little Girls لنيل جائزة الأوسكار عن فئة أفضل فيلمٍ وثائقي، وقد تحدث في فيلمه عن الأطفال الذين قُتلوا في تفجير الكنيسة في بيرمينغهام، ألاباما عام 1963.