أحدثت إطاحة الجيش السوداني بالرئيس عمر البشير موجات متباينة من ردود الأفعال على مستوى الدول العربية والغربية.
القوات المسلحة أعلنت عزل البشير من السلطة واعتقاله في مكان آمن، وتشكيل مجلس انتقالي عسكري يتولى الحكم لمدة عامين ثم إجراء انتخابات.
مصر أكّدت دعمها الكامل لخيارات السودانيين وإرادته الحرة في صياغة مستقبله، ودعت لمساعدة الخرطوم لتحقيق الانتقال السلمي يحقق الطموحات المشروعة للشعب.
الأمم المتّحدة دعت إلى الهدوء والتزام أكبر قدر من ضبط النفس، وتحقيق التطلّعات الديمقراطية للشعب السوداني من خلال عملية انتقالية مناسبة وشاملة.
التفاصيل من هنا: