منذ رفع رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان، يده ملوحا بعلامة رابعة بعد فض اعتصام رابعة العدوية، وميدان النهضة أغسطس الماضي بالقوة، وما خلفه من ضحايا، أصبحت هذه الإشارة دائمة الحضور في كل مظاهرات ومسيرات مؤيدي مرسي.
بل تطورت إلى لافتات وتيشرتات عليها علامة رابعة، وأصبحت هذه التيشرتات والكابات الموجود عليها علامة رابعة، تجارة رائجة داخل المظاهرات والمسيرات المؤيدة لمرسي، وهناك إقبال كبير على شرائها رغم غلو سعرها، حيث وصل سعر التيشرت لنحو 40 جنيها، والكاب 15جنيها.