بعث القس بيشوى حلمي، أمين عام مجلس كنائس مصر، رسائل لكل رؤساء الكنائس العالمية والدولية لتوضيح أن ما يحدث في مصر هو مواجهة الدولة لما وصفه بـ"التنظيمات الإرهابية".
وقالت الرسالة إن الشعب المصري، مسلميه ومسيحييه، يواجهون تنظيمات إرهابية مسلحة تهدف حرق الكنائس والأديرة والمنشآت العامة مثل المتاحف القديمة ومكتبة الإسكندرية بغرض تدمير البلاد كلها، بحسب الرسالة.