لقي أحمد عاصم، مصور جريدة الحرية والعدالة، مصرعه، فجر اليوم الاثنين، إثر إطلاق النار على المعتصمين أمام دار الحرس الجمهوري.
وأفاد المؤتمر الصحفي للمعتصمين بميدان رابعة العدوية أن عاصم استطاع أن يصور "المجزرة" بحق المعتصمين السلميين أمام دار الحرس الجمهوري، وأن قاتليه استهدفوه لطمس الحقيقة، لكنه استطاع أن يخفي الكاميرا في صدره.
وأكد منظمو المؤتمر أن ما صوره فقيد الصحافة سيتم نشره لاحقًا للرأي العام.