علمت "مصر العربية" أن هناك مفاوضات جادة من تجاه مؤسسة الرئاسة وجبهة الإنقاذ مع حزب النور، من أجل إقناعة بتولي محمد البرادعي رئاسة الحكومة لإدارة الفترة الانتقالية مقابل تعيين نائب له من داخل الحزب.
فيما أكدت مصادر أخرى داخل حزب النور، أن الحزب يرفض تولي البرادعي رئاسة الوزراء حتى لو تم عرض منصب رئيس الجمهورية على أحد قيادات الحزب.