سادت حالة من القلق والارتباك في الشارع الأسيوطي، مع انتهاء المهلة التي أعطتها القوات المسلحة لرئاسة الجمهورية لحل الأزمة السياسية في البلاد.
وتم إغلاق المصالح الحكومية والهيئات والشركات والبنوك والقطاع الخاص خشية وقوع أحداث عنف أو فرض حظر تجول في الشوارع.
وشهدت الشوارع حالة من الزحام الشديد وتكدس السيارات، كما استمر غياب موظفي ديوان المحافظة عن العمل.