قامت الإدارة الهندسية لمبنى ماسبيرو بعمل حواجز حديدية على البوابات الرئيسية للمبني وذلك تحسبا لأى هجوم المبني اثناء مظاهرات 30 يونيو التى دعت لها المعارضة للمطالبة بإجراء انتخابات رئاسية مبكرة.
فيما لفت الأنظار اختفاء عناصر الحرس الجمهوري من أمام المبنى، بالإضافة لمبنى وزارة الخارجية القريب من ماسبيرو، ولم توجد أي قوات لحراسة المبنى.