قررت حركة "شباب من أجل العدالة والحرية"، تأجيل موقفها من إجراء انتخابات على مقاعد المنسق العام والمتحدث الإعلامي، وأمين التثقيف، بعد 30 يونيو القادم التى تحشد له الحركة سياسياً.
وتشارك "شباب من أجل العدالة والحرية" فى فعاليات أسبوع حملة "تمرد" في المحافظات، والتي تطالب بسحب الثقة من الرئيس مرسي.
والحركة المذكورة تضم شباباً من مختلف التيارات الفكرية, تعمل، وفقا لبيانها التأسيسي، "من أجل تحقيق العدالة الاجتماعية والحرية عن طريق وسائل الضغط الشعبي".