إما معنا أو ضدنا ... سياسة يتنهجها الإعلام المصري تحت مظلة النظام الحالي تحت مسمى الإستقرار.
شيطنة الإعلام للمعارضة وصل للتهديد بالقتل والذبح كما توعد الصحفي مصطفى بكري ، وهو ما أثار موجة من الغضب في أوساط الإعلام الغربي.
شاهد التقرير
http://www.youtube.com/watch?v=CvovZsSz4HY