نفت الجماعة الإسلامية وحزب البناء والتنمية، ما ذكرته إحدى الصحف من تراجع الجماعة الإسلامية عن موقفها وتخليها عن عودة الرئيس مرسي.
وأكدت الجماعة، في بيان اليوم، تمسكها بموقفها المعلن من قبل، بضرورة التوصل لحل سياسي للأزمة على أساس عودة "الشرعية الدستورية" وتحقيق مطالب المصريين مؤيدين ومعارضين، وعدم انغماس الجيش فى الشأن السياسي، وتجنيب المؤسسة العسكرية مخاطر الصدام مع أبناء الوطن.
وشددت الجماعة على أن المعبر الوحيد عنها هو بياناتها الرسمية المنشورة على البوابة الرسمية للجماعة الإسلامية أو عبر متحدثيها الإعلاميين الرسميين.