علق أحمد أبو العلا ماضي، المحامي، ونجل المهندس أبو العلا ماضي رئيس حزب الوسط، على توجيه 15 تهمة للدكتور باسم عودة وزير التموين المستقيل دون دليل واحد في قضية قطع طريق قليوب قائلاً: "رحم الله القضاء".
وقال أحمد على صفحته على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" إن التهم الموجهة للدكتور باسم عودة هي: الاشتراك مع آخرين في قتل المجني عليهما محمد يحيى زكريا، ومصطفى عبد النبي عبد الفتاح عمدا مع سبق اﻹصرار والترصد، إدارة وتنظيم جماعة على خلاف القانون، تولي القيادة واﻹمدادات بمعونات مادية ومالية لجماعة إجرامية مع علمك بالغرض الذي تدعو إليه، وكان اﻹرهاب من الوسائل التي تستخدم في تنفيذ أعمال تلك الجماعة، تأليف وزعامة وتولي قيادة عصابة مسلحة حاولت بالقوة قلب وتغيير دستور الدولة، تأليف وتولي زعامة عصابة هاجمت طوائف من السكان وقاومت بالسلاح رجال السلطة العامة.
وتضم التهم أيضاً: الاشتراك بطريق التحريض والاتفاق والمساعدة على تخريب أملاك عامة سيارتي الشرطة؛ رقمي 4348 ب 11 ، 4349 ب 11، تولي قيادة عصابة حاملة للسلاح بقصد مقاومة القوة العسكرية المكلفة بمطاردة مرتكبي تلك الجناية، الاشتراك في الشروع في قتل المجني عليهما عميد الشرطة هشام عبد الصمد غريب وأمين شرطة محمد السعيد علي عمدا مع سبق اﻹصرار، وقتل أي من معارضي انتماءاتكم السياسي أو رجال الشرطة، وبيتم النية وعقدتم العزم على القتل، الاشتراك مع آخرين بطريق التحريض والاتفاق والمساعدة على مقاومة رجال القوات المسلحة والشرطة القائمين على تنفيذ أحكام القانون، حيازة أسلحة نارية آلية مششخنة مما لا يجوز الترخيص بحيازتها مع آخرين مجهولين.
وتشمل: حيازة ذخائر على اﻷسلحة آنفة البيان، إدارة وتنظيم جماعة الغرض منها الدعوة لمناهضة المبادئ اﻷساسية التي يقوم عليها نظام الحكم في الدولة والحض على كراهيتها والتحريض على مقاومة السلطات، الترويج بالقول وبكل الطرق للجماعة التي اشتركت في تنظيمها وإدارتها على خلاف القانون، الاشتراك مع آخرين بالتحريض والاتفاق والمساعدة على استعراض القوة والتلويح بالعنف أمام المجني عليهم جميعا وكان من شأن ذلك إلقاء الرعب في أنفس المجني عليهم، الاشتراك مع آخرين بالتحريض والاتفاق والمساعدة في إتلاف السيارة البيجو 504 رقم 834 المملوكة للمجني عليه عبد الله أحمد حسين، وقد ترتب على ذلك ضرر مالي تجاوز قيمته 50 جنيها!.
