دشن مجموعة من النشطاء علي موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" حملة تحت عنوان "رفض" للتنديد بما أسموه "الانقلاب العسكري" وإجراءاته القمعية في حق الشعب المصري.
وقال القائمون على الحملة، إنها تأتي في وقت تزداد فيه الإجراءات القمعية ما بين الاعتقال والتنكيل واقتحام الجامعات واعتقال الطلبة، إضافة إلى تدمير منازل رافضي الانقلاب، على حد قولهم .
وطالبت الحملة باستخدام كافة وسائل الضغط السلمية لرفض الانقلاب جملة وتفصيلا وعلى رأسها التظاهر دون ملل أو تقليل من قيمتها.